وفاة الإعلامي الكويتي سعود الورع بعد معاناة مع المرض
توفي اليوم الخميس الاعلامي الكويتي سعود ناصر الورع، وذلك بعد صراع مع المرض، حيث تدهورت حالته الصحية قبل ثلاثة أيام، واحتجز بالعناية المركزة.
وبدأ الورع مشواره الإعلامي كصحفي في جريدة الأنباء الكويتية، ثم انتقل للعمل بالتلفزيون، كما عمل مقدماً لبرنامج "هموم الناس" على قناة "سكوب".
وبحسب مصادر، فإنه ستتم الصلاة عليه ومواراة جثمانه الثرى عصر اليوم.
وأشارت مصادر إلى أن الإعلامي الورع كان أعلن اعتزال العمل الإعلامي قبل نحو شهرين، بعد اكتشافه إصابته بمرض تليف الكبد.
من جانبهم، نعى مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي، الإعلامي سعود الورع، وأعادوا تبادل صور له بدا فيها ملتحياً، قالوا إنها التقطت له مؤخراً، داعين له بالرحمة والمغفرة، كما تبادلوا آخر تغريدات كتبها عبر حسابه في "تويتر".
كما انتشر على نطاق واسع مقطع فيديو للإعلامي الورع من أحد حلقات برنامجه "هموم الناس" يدافع خلاله عن السعودية، ويشيد بحكامها، قائلاً إن شعوب الخليج كلها تصطف خلف قادة المملكة
فرقعة الأصابع: أسرار تُكشفُ
يحب بعض الناس أصوات فرقعة الأصابع فيما يستهجنها آخرون لكن العلماء ظلوا سنوات طويلة مختلفين بشأن ما الذي يسبب ذلك على وجه الدقة.
أعلن الباحثون الاربعاء انهم وضعوا أيديهم على ما يحدث بالضبط داخل المفاصل ليسبب فرقعة الأصابع وذلك بفضل تجارب التصوير بالرنين المغناطيسي التي أسموها على سبيل التندر «دراسة شد الأصابع».
وقالوا إنه اتضح ان الفرقعة تحدث بسبب تكون تجويف مملوء بالغاز بسرعة داخل أنسجة مادة زلقة تسمى السائل الزلالي التي تعمل على تسهيل الحركة في المسافة الفاصلة بين سلاميات الأصابع لتحدث الفرقعة خلال أقل من 310 أجزاء من ألف جزء من الثانية.
ورصد الباحثون أيضا قبل صوت الفرقعة مباشرة وميضا أبيض اللون ربما يكون ناجما عن اندفاع كمية صغيرة من الماء.
وقال جريج كاوتشوك استاذ التأهيل الطبي بجامعة ألبرتا في ادمنتون بكندا الذي أشرف على هذه الدراسة التي أوردتها دورية (بلوس وان) «انني اعشق هذا الصوت».
وتقول أول دراسة علمية نشرت في هذا الصدد عام 1947 إنه اتضح ان صوت فرقعة الاصابع ينجم عن تكون تجويف غازي داخل المفصل لكن باحثين آخرين رفضوا هذا التفسير عام 1971 قائلين إن انفجار فقاعة داخل المفصل هو سبب ذلك الصوت.
وفي هذه الدراسة الحديثة قام العلماء بالفعل بشد أصابع رجل ثم التقطوا صورا بالفيديو لعملية فرقعة الاصابع من خلال التصوير بالرنين المغناطيسي الذي يعطي صورا تفصيلية لانسجة الجسم الداخلية.
وساهم أحد المشاركين في الدراسة -وهو جيروم فراير ويعمل في مجال تقويم العظام يدويا- في هذه الجهود العلمية بان أدخل اصابعه في انبوب متصل بكابل وتم جذب إصبعه حتى حدثت فرقعة الاصبع.
وقال ريتشارد تومسون أستاذ الهندسة الطبية الحيوية بجامعة ألبرتا «التصوير السريع بالرنين المغناطيسي نموذجي في هذا النوع من الدراسات لانه يتيح صورة شديدة الوضوح للعظام والموائع المحيطة بها وايضا تكون التجويف الهوائي».
وأضاف «أنا شخصيا لا أحب صوت فرقعة الأصابع البتة لانني كنت أتصور دائما وفي الأساس ان ضررا ما يحدث».
وقال كاوتشوك إن بعض الدراسات تشير الى ان فرقعة الأصابع لا ينجم عنها أي ضرر.
ومضى يقول «لماذا تحدث فرقعة مفاصل الأصابع لدى بعض الاشخاص ولا تحدث لآخرين؟ ... نتساءل لماذا تصبح القدرة على فرقعة مفاصل شخص ما علامة على ان المفصل سليم بالفعل وان عدم القدرة على ذلك قد تكون مؤشرا على حدوث مشاكل بالمفصل مستقبلا
حزب الله ماضٍ في التصعيد: "خلص المزح"
كسر حزب الله "مزراب العين" مع السعودية، و"خلص وقت المزح" بعد العدوان على اليمن ليس كما قبله، والتابوهات التي طالما جرى احترامها كُسرت. التصعيد مستمر ما لم تكف السعودية عن العدوان "أياً تكن الكلفة"، مع اقتناع بأن "المرود" يمنياً "ايجابي"، أما لبنانياً فلا مصلحة لأحد بافتعال مشكل في ظل استمرار مظلة الحماية الدولية
عندما يصف حزب الله النظام السعودي بـ "التخلف والجهل والقتل وتصدير الإرهاب والمتطرفين والأفكار الشاذة"، عشية الاطلالة المقررة لأمينه العام السيد حسن نصرالله تضامناً مع الشعب اليمني، فهذا مؤشر على أن كلمة نصرالله لن تكون أقل تصعيداً، وعلى أن الحزب ماض في التصعيد السياسي والإعلامي "أياً تكن الكلفة".
لم يسبق للحزب ان وصل في أدبياته السياسية الى هذا الحدّ من اللهجة العالية. وحتى في المرات القليلة السابقة، عندما أتى نصرالله في بعض خطاباته على ذكر المملكة، سرعان ما كان يصدر تعميم داخلي بأن الخطاب "يصلح لمرة واحدة فقط، ولا رغبة في تعميم الحملة على السعودية". لم يعتمد حزب الله في الملف اليمني "التدرج" الذي اعتمده، مثلاً، في الملف السوري، من حماية القرى اللبنانية على الحدود، الى الدفاع عن المقامات، وصولاً الى الحرب الاستباقية ضد التكفيريين.
لم يعد ممكناً الاشارة الى السعودية بـ "الحرف الأول" من اسمها بعد الآن
هذه المرة، دخل مباشرة في صلب الموضوع، وكانت طبيعة المعركة واضحة لدى قيادته منذ اللحظة الاولى، لذلك لم يتردّد في تسمية العدوان باسمه ووصفه بـ "المغامرة"، وكرّس إعلامه في الملف اليمني كما لم يكرّسه في أي قضية أخرى، بما فيها الملف السوري. أطل السيد مرة واثنتين، وسيطل غداً ثالثة، وبين هذه الاطلالات أشكال مختلفة من الاحتجاجات والوقفات التضامنية، مع خطوات لاحقة ستتخذ على ضوء تطور الأوضاع، سواء على شكل مسيرات أو غيرها.
يدرك حزب الله أن شعبيته في العالم العربي لم تعد كما كانت قبل 2011 بسبب التجييش الطائفي والمذهبي الذي مارسته آلة الدعاية السعودية، في شكل أساسي، ضده. لكنه يدرك أيضاً، كما تدرك الرياض (وهذا ما يفسر سعارها الحالي)، أن لأمينه العام قدرة على إزعاجها وعلى إقامة توازن مع الامبراطورية الاعلامية الضخمة التي بنتها ــــ أو اشترتها ــــ في العالم العربي. ولأن هذه الامبراطورية عملت في السنوات الماضية، ولا تزال، على "أبلسة" الحزب وبث الفتن المذهبية والحملات الدعائية، كان لا بد هذه المرة من كسر "التابو" الذي كان يحول في السابق دون التعرض للعائلة السعودية الحاكمة، واحداث صدمة لدى الرأي العام اللبناني والعربي بأن حجم ما يحصل في اليمن كبير وخطير، وبالتالي لا يمكن أن يمر عدوان كهذا من دون تسمية الأمور بأسمائها. «خلص المزح»، ولم يعد ممكناً الاشارة الى السعودية بـ "الحرف الأول" من اسمها بعد الآن.
هذا في الشق الإعلامي. ولكن ماذا عن الشق السياسي؟
لا تبدو الأمور سوداوية بالقدر الذي تحاول أن تشيعه آلة الدعاية السعودية. ولا يبدو حزب الله، ومن خلفه كل محور المقاومة، منزعجاً جداً من دخول الرياض، بنفسها هذه المرة، إلى جحر الثعبان، وليس عبر وكلائها كما في العراق وسوريا وغيرهما. صحيح أنها تعيش حالياً "نشوة النصر"، خصوصاً بعد قرار مجلس الأمن الذي قد يغريها بالتورط أكثر فأكثر. إلا أن تورطاً كهذا سيقلل من قدرتها على إزعاج خصومها، كما تفعل في سوريا والعراق وأفغانستان وغيرها. أكثر من ذلك، فإن لدى الحزب "يقيناً بهزيمة حتمية" تنتظر آل سعود على أرض اليمن، تشكّل فرصة تاريخية لاعادة رسم خريطة المنطقة، لأسباب عدة، منها أن الرياض لن تذهب الى حرب برية من دون تحالفات لا تبدو ممكنة، بعد التملص الباكستاني والتركي، والتردد المصري، والنأي بالنفس العُماني، وبداية الانفكاك الكويتي، والرغبة القطرية في إغراق السعودية في الرمال اليمنية. وبالتالي، لا أفق لحرب برية تخوضها السعودية والامارات والبحرين في ضوء تجارب الحروب الست السابقة مع الحوثيين. أما الحرب الجوية فنتائجها واضحة، بلحاظ التجربة الاسرائيلية في لبنان، والتجربة الأميركية ضد "داعش"، والتجربة السعودية نفسها ضد أنصار الله الذين تمكنوا تحت القصف الجوي من التقدم الميداني على الأرض.
هل يخاطر حزب الله، في تصعيده ضد السعودية، بالاستقرار في لبنان؟
يبدو الحزب واثقاً من أن الاستقرار اللبناني لا يزال حاجة دولية. خلافاً للأجواء التي رافقت اندلاع الأحداث في سوريا وكادت تشعل البلد يومها، يقتصر السجال الحالي حول اليمن، رغم حدّته، على المنابر الاعلامية من دون أن يحرك قيد أنملة، مثلاً، في قناعات المقاومة او تيار المستقبل في أهمية استمرار الحوار بينهما، بل ورفعه الى مصاف "الخيار الاستراتيجي"، خصوصاً من جانب التيار الأزرق. وبالتالي، قرار التهدئة ومنع انتقال الشرارة اليمنية الى لبنان لا يزال سارياً، اقليمياً ودولياً. أما محلياً، فلا مصلحة للمقاومة بإثارة أزمة داخلية، ومن المؤكد أيضاً أن لا مصلحة للرئيس سعد الحريري في إثارة أزمة كهذه، لأن في ذلك مزيداً من الصعوبات أمام حل سياسي من المقرر، حين يحلّ أوانه، أن يعيده الى السرايا الحكومية. وكذلك لأن الجهة الوحيدة التي يمكن أن يستخدمها تيار المستقبل لنقل الصراع اليمني الى لبنان هي السلفيون، وهؤلاء بات استخدامهم ممنوعاً بقرار أميركي، لا بل إن قرار مواجهتهم الذي أخذه المستقبل على عاتقه لا يزال مستمراً، وآخر تجلياته التوقيفات الأخيرة لارهابيين في الشمال والبقاع
في مصر:التنوير بحرق الكتب
يمكنك أن تفعل أى شىء فى مصر الآن مهما كان متجاوزا أو مرفوضا أو مخالفا للقانون والأعراف، طالما أنك ترفع شعارا من ثلاثة شعارات ومبررات (أصلهم إخوان – الحرب ضد الإرهاب – التنوير)، يمكنك أن تقتل شخصا بلا ذنب وحين تتم مساءلتك تقول لقد كان إرهابيا، يمكنك أن تعبث بالمناهج التعليمية دون رؤية تربوية لتنتزع منها ما تشاء وإذا سألوك فقل إننى أحارب الإرهاب، بل يمكنك أن تحرق الكتب مثلما فعل التتار حين احتلوا بغداد وإذا سألوك فقل أنا أنشر التنوير وأحارب التطرف!
شاهد العالم هذه الصور التى ستدخل التاريخ بلا شك لهذه المجموعة التى كانت تحمل أعلام مصر بفرحة وتقوم بحرق مجموعة من الكتب فى فناء إحدى مدارس محافظة الجيزة، قد يصيبك مزيد من التعجب إذا علمت أن من تورطوا فى هذه الجريمة قاموا بإحضار مصورين لتصوير الحدث وعرضه على القنوات الفضائية! وتمت عملية الحرق بالتزامن مع إذاعة بعض الأغانى الوطنية (يا أحلى اسم فى الوجود – بلادى بلادى لك حبى وفؤادى – هتافات تحيا مصر).
من الكتب التى تم حرقها كتب لشيخ الأزهر الأسبق المرحوم الدكتور عبدالحليم محمود والعلامة والحجة القانونية والدستورية الدكتور عبدالرازق السنهورى وكذلك الشيخ على عبدالرازق صاحب كتاب (الإسلام وأصول الحكم)، أحد أبرز من خاضوا معارك فكرية فى بدايات القرن العشرين من أجل مدنية الدولة. وحتى تكتمل الكوميديا تم حرق كتابين لمؤلفين كلاهما كان من أعمدة نظام مبارك الإعلامية وتم تبرير كل ما مضى بأن هذه الكتب تحرض على العنف وتدعو للإرهاب
الأعراس الجماعية في السعودية: حلٌّ ناجع
نصحت الاختصاصية النفسية نورا السلمان، بالإكثار من الأعراس الجماعية في المملكة، لمحاربة العنوسة، وأشارت إلى أن الضغوط المادية على الزوج تدمر نفسيته وتفسد مزاجه وطبعه، الأمر الذي ينعكس سلباً على الزوجة، وبالتالي تنشأ خلافات تفسد السعادة المطلوبة، وقد يصل الأمر في بعض الأحيان إلى الطلاق، وهذا ما يجب على الأهل أن يدركوه تماماً.
ودعت إلى محاربة هذا القلق والإحباط النفسي لدى الشاب والفتاة تجاه الزواج، من خلال رفع مستوى وعي الشباب والأسر، بأهمية الزواج في سنّ مبكّرة، والتقليل من متطلبات الزواج والمهور الكبيرة، والتخلي عن مظاهر البذخ والإسراف في الأعراس التي تلتهم نسبة كبيرة من تكاليف الزواج لأجل التباهي، الأمر الذي يُرهق ميزانية الشاب ويدفعه للاستدانة للظهور بمظهر يرضي أسرته وأسرة زوجته، وأضافت بأنه يمكن تحقيق المعادلة الصعبة بين الحفاظ على التقاليد والعادات وبين مواكبة التطور ومواجهة التحديات الاجتماعية، وفي مقدمتها ارتفاع نسبة العنوسة وعزوف الشباب عن الزواج، وذلك عبر التنظيم الجيد والتنسيق دون المغالاة.
وفي ذات السياق، أرجعت الاختصاصية الاجتماعية فتحية صالح مشكلة العنوسة وعزوف الشباب عن الزواج والخلافات الزوجية، إلى غلاء المهور وارتفاع التكاليف. ودعت إلى ضرورة صياغة رؤية مستقبلية للأسرة السعودية، تتبنى حلولاً تعمل على تعزيز قيم التعاضد والتكافل الأسري في مواجهة عديد من الظواهر، وفي مقدمتها ظاهرة عزوف الشباب عن الزواج وظاهرة العنوسة
السعودية:صباح اليوم.. تنفيذ القَصاص في قاتلة الطفلة «تالا» رمياً بالرصاص
نفَّذت الجهاتُ المعنيه، صباح اليوم الخميس، حُكم القتل قصاصاً “رمياً بالرصاص” في العامله المنزليه الاسيويه التي اُدينت في وقت سابق بقتل الطفله “تالا الشهري” قبل عده اعوام بمحافظه ينبع.\nواشارت “تواصل” قبل ايام الي تنفيذ الحكم الاسبوع الجاري، حيث قضت المحكمه العامه بينبع في وقت سابق بالقصاص من الخادمه الاندونيسيه قاتله الطفله تالا الشهري (٤ سنوات)، اضافه للحكم عليها بالسجن 8 اشهر و٢٠٠ جلده لمحاولتها انهاء حياتها بنفسها.\nيُشار الي ان الجريمه شهدت احداثاً مختلفه منها اغلاق الخادمه للابواب، التي تم فتحها عن طريق الدفاع المدني بعد بلاغ الاسره، ومحاوله انهاء حياتها بنفسها، وتعرض والد الطفله لحادث مروري عند توجهه للمنزل، وغيرها من الاحداث.\nوسوف تُصدر وزارهُ الداخليه – بمشيئه الله – بياناً خلال الساعات المقبله.
هذه الأطعمة تحفـِّز الانتباه
هذه الأطعمة تحفـِّز الانتباه وتحسـِّن الذاكرة خلال فترة الاختبارات
المدربة إيمان المهداوي لـ”أسرتي”:
- فترة الاختبارات تتطلب أجواء أسرية هادئة
- الراحة الجسدية والذهنية مهمة لتهيئة الطالب للمذاكرة
- أفضل الأوقات للحفظ وقت السحر ··والنهار أنسب أوقات الكتابة
- التركيز بعناية يقود إلى فهم أكبر واستيعاب أفضل
- الجمبري والبصل والمكسرات من أفضل الأطعمة المحفـِّزة للانتباه
والإبداع
والإبداع